المبنى

صُمم المبنى ليكون أعجوبة معمارية وهندسية تصل الماضي بالمستقبل، ويغير مفهوم المتاحف التقليدية باستخدامه أحدث التقنيات المبتكرة.

تصميم مستقبلي

يعكس المبنى مفهوماً جديداً مختلفاً عن المباني الشاهقة في معظم مدن العالم.

متحف المستقبل يتحدث اللغة العربية

يتباهى المبنى باللغة العربية، فواجهته تحمل مقولات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم المنقوشة بخط صممه الفنان مطر بن لاحج.

بناءٌ رمزي

يرمز التصميم الدائري إلى الإنسانية جمعاء، أما التلة الخضراء التي بني عليها فتمثل ارتباطنا نحن البشر بأرضنا، ويحاكي الفراغ في وسطه المستقبل الواعد.

التصميم الهندسي

صُمّم متحف المستقبل من قبل شركة "كيلا ديزاين" وأشرفت شركة "بيرو هابولد" للاستشارات الهندسيّة على بنائه.

الواجهة

صُنعت واجهة متحف المستقبل من الفولاذ المقاوم للصدأ، وتتكوّن من 1,024 قطعة تم تصنيعها عبر عملية تخصصية بمساعدة الروبوتات، وتغطّي مساحة إجماليّة قدرها 17,600 متراً مربعاً.

الأبعاد

يبلغ ارتفاع متحف المستقبل 77 متراً / 225 قدماً، ويشغل مساحة إجماليّة تبلغ 30,548 متراً مربّعاً.